الجلاد تحت جلدي

التعافي من الكمالية والوسواس وجلد الذات

نبدأ معًا مسارًا علاجيًّا جديدًا، بعنوان: الجَلَّاد تحت جِلدي: دليل لمَن يُعاني

دوامة من السعي للكمالية ليست تؤدي إلا لمزيد من التعطيل الذي يؤدي للفشل، نتجرع الإحباط المتكرر ونَغرق في القلق والتأنيب، وقد نهرب من كل هذا مخدِّرين مشاعرنا بسلوكيات إدمانية

والنتيجة؟ مزيد من الغرق، حياة مضطربة، باردة، مكبَّلة على الرغم من كثرة الحركة! تبدو برَّاقة على السطح هادئةً لكنها في العمق متآكلة الأركان تتصدع تحت وطأة الصراعات

ابدأ رحلتك الآن

تم اكتمال عدد المشتركين في الدورة المباشرة

نفدت المقاعد المتاحةسَجِّل اهتمامك

محتوى الدورة المباشرة

مفاجأة في نهاية الدورة

نقاش حصري

بعض الأجزاء الحوارية والأسئلة والنقاشات غير مسجَّلة لذلك فالحضور المباشر أكثر فائدة.

إتاحة إعادة مشاهدة اللقاء لفترة محددة

يتوفر تسجيل المحاضرات خلال فترة الدورة ولمدة أسبوع واحد بعد انتهائها للمشتركين، ثم لا يصبح متاحًا لهم

اللقاء لمدة ساعتين مع وقت إضافي للنقاش والأسئلة

تبدأ الساعة السادسة والنصف مساء
بتوقيت مصر والسعودية

لقاء مباشر أسبوعياً

تبدأ الأحد ١٥ يونيو ٢٠٢٥ 
ولمدة ٤ أسابيع متتالية

نحتاج إلى رحلة لفهم البِنية الكمالية وهل تُحفزنا فعلًا أم تُعطِّلنا

لقد خبرنا بأنفسنا أن جَلد ذواتنا لا يُنهي الألم بل يُعمِّقه، وإن اعتدنا أحيانًا أن يُحفِّزنا لأداء بعض مهامنا فإنه تحفيز مؤقَّت بأعراض جانبية مزعجة، ثم يختفي التحفيز وتظل التبعات تَسكننا وتمتد فتعرقل خطواتنا. لم يُعفِنا جَلد ذواتنا من أخطائنا التي ارتكبناها والتي نخشى الوقوع فيها، ونجِد أن تلك السياط -ويا للعجب- ليست تمنعنا كما كنا نظن، بل تزيد شعورنا بالخزي الذي قد نهرب منه بمزيد من التورط فيما لا نريد!

نفدت المقاعد المتاحة - سَجِّل اهتمامك

لمن هذه الدورة

لمن أوجعهم جَلد الذات أكثر مما أوجعهم الخطأ نفسه؛ نعاني من كثرة التأنيب وفرط الشعور بالذنب مأسورين داخل النموذج الكمالي الذي يَتهمنا بالتقصير ويَصيح بنا دومًا: "لسنا جيدين بما يكفي"

ماذا سنتعلم

فك شفرة ألغاز حياتنا

التخريب الذاتي، الكسل، التشتت، السلوك الإدماني، الفشل على الرغم من التميز وتفوق الإمكانيات، أزمة هوية

ديناميات الكمالية ومجالاتها

تنوع مجالات الكمالية في حياتنا : الدراسة، العمل،العلاقات، الدين وغيرها

مفهوم الكمالية

علاقة الكمالية بجلد الذات و أمراض القلق والوسواس القهري والسلوكيات الإدمانية

الدورة تقدم لأول مرة

ربما حان الوقت لنكون أقل قسوة على أنفسنا وأكثرَ رحمةً في تعافينا. وقد تكون أول خطوة لكسر اعتيادنا التأجيل هو ألَّا نؤجِّل قرار الانضمام لهذه الرحلة، فربما ما نبحث عنه منذ سنوات ينتظرنا في هذه الدورة لنواجه الجلَّاد ونعرف حقيقته ونُخلِّص أنفسنا منه!

تنويه

للاستمرار في مسار التعافي من الكمالية وحضور المستويات التالية (التي تتمثل في طرح نفساني أكثر عمقًا، للشغوفين والمختصين، بعنوان: "دليل لمَن يساعد") فإن حضور هذه الدورة شَرط أساسي للتأسيس والقدرة على المتابعة كما أن الدورة مؤهِّلة لمجموعات علاجية للتعافي بعد انتهائها (باشتراك منفصل)